‏إظهار الرسائل ذات التسميات نصائح للوالدين. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات نصائح للوالدين. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 4 يونيو 2023

التنمر المدرسي مشكلة ولها حل





مشكلة التنمر أو الاضطهاد هي مشكلة اجتماعية يواجهها الكثير من الأفراد في مختلف مراحل حياتهم، وتتمثل في تعرضهم لمضايقات وإهانات وتعنيف وتهديدات من قبل أشخاص آخرين يهدفون إلى التفرّد بسلوكهم المستفز وإيذاء الآخرين.


وتنمر الأطفال في المدارس هو أحد أشكال مشكلة التنمر التي تُعاني منها العديد من الأسر، حيث يتعرض الأطفال المتنمرون لزملائهم للاضطهاد والإيذاء النفسي والجسدي والاجتماعي.


وتعد مشكلة التنمر ظاهرة خطيرة تؤدي إلى تدمير صحة ونفسية الأفراد المتعرضين لها، كما تؤدي إلى تدهور العلاقات بين الناس وتأثير سلبي على مجتمعاتنا بأكملها. لذلك، يجب مكافحة مشكلة التنمر بقوة وتوعية الناس بأضرارها وتشجيعهم على التحلي باللطف والتعاون والتسامح والاحترام.

التنمر المدرسي هو أمر خطير يؤثر على صحة الطلاب ودراستهم. لذلك ، يجب مواجهته بحزم. فيما يلي بعض الحلول التي يمكن اتباعها لحل مشكلة التنمر المدرسي:


1- التوعية: يجب توعية الطلاب بضرورة الاحترام المتبادل وتعزيز الاحترام والتسامح في المجتمع المدرسي.


2- التدريب: يمكن ترتيب دورات تدريبية للمعلمين والطلاب حول كيفية التعامل مع التنمر وكيفية التبليغ عنه.


3- تحفيز المشاركة الخلاقة: يمكن تشجيع الطلاب على المشاركة في النشاطات الإبداعية والإيجابية كفرق العمل والأندية والرياضة.


4- القواعد الصارمة: من الضروري وضع قواعد صارمة لمنع التنمر المدرسي وتطبيقها بكل حزم.


5- دعم الطلاب: يجب العمل على توفير دعم للطلاب المتعرضين للتنمر من خلال تقديم النصائح والتوجيه والدعم النفسي اللازم.


6- الاتصال بأولياء الأمور: يجب توجيه الاتصال بأولياء الأمور لتوعيتهم حول التنمر وتشجيعهم على تعزيز الاحترام والتسامح في المنزل أيضًا.


الجمعة، 25 سبتمبر 2020

كيف أتصرف اذا رأى طفلي مشهد غير لائق؟

 


 كم عمر ابنك أو ابنتك التي تعرضت لمحتوى إباحي؟

 إن كانت 5 سنوات أو أقل فعلى الأغلب لن يُحدث ما شاهده أي تأثير عليهم، وبالتالي قد يكون الحل الأنسب هو تجاهل ما حدث، مع الاحتياط حتى لا يتكرر تعرضه لهذا المحتوى مرة أخرى.

--...

أما إن كان أكبر من ذلك، حينها علينا أن نتصرف، خصوصاً إن كان عمره ثماني أو تسع سنوات فأكثر......

أولا: خذ نفساً عميقاً، سيطر على أعصابك، وتصرف بهدوءأحيانا ردة الفعل العنيفة أو المفاجئة تزيد كثيراً من صعوبة الموضوع، أحياناً هي التي تلفت نظر الطفل إلى أن ما شاهده هو شيء (مثير للاهتمام) وأنه (لماذا بالضبط تصرف أبي أو أمي هكذا؟)، وبالتالي يفكر فيه أكثر وقد يحاول العودة إليه مرات أخرى لمحاولة فهمه، أَعلمُ أن السيطرة على الأعصاب في اللحظة التي نرى فيها الطفل يشاهد محتوى إباحياً أمر صعب، ولكنه جزء من علاج وتخطي المشكلة، يمكن أن نطلب من الطفل أن يحضر شيئاً أو نناديه لنعطيه شيئاً يحبه وخلال ذلك نقوم بتغيير ما يشاهده كإغلاق الكمبيوتر أو تشغيل شيء آخر له يحبه، وهكذا.

اكسب بعض الوقت لتفكر جيداً في خطواتك وماذا ستفعل، على الوالدين حينها أن يتحدثا ويتشاورا مع بعضهما في هذا الموضوع، يمكن لهما أن يستشيراً أحد الأقرباء أو الأصدقاء ممن لديه خبرة جيدة في التربية إن كانا يريان أنهما يحتاجان لذلك.

 

1-     تحدث مع ابنك

أهم خطوة على الإطلاق هي التواصل الجيد مع الطفل.. الحوار المفتوح البنّاء..

أما النمط التقليدي في التوجيه.. وهو أن نحضر الطفل ونعطيه محاضرة وعليه أن يسمع ويطيع.. فهي لن تجدي نفعاً هنا.. ولو تجاوب معها الطفل فإنه يقوم فقط بتغطية ما حصل معه حتى ينفجر في وقت آخر..

2-     اختر وقتاً مناسباً

على الوالدين أن يقررا سوية من سيتحدث مع الطفل، وكيف.. بعض الأطفال يتحدثون بحرية مع أبيهم أثناء اصطحابهم من المدرسة إلى المنزل مثلاً، وبعضهم يتحدثون بحرية مثلاً مع الأم حينما تجلس معهم قبل النوم.. اختارا الوقت المناسب ليبدو الموضوع وكأنه تلقائي.. أما محاولة فتح حوار مع الطفل في وقت غير مناسب فلن يحقق منه الاستجابة المرجوة.. بعض الأطفال مثلاً تعودوا على اللعب بعد الغداء.. حينما يناديهم الأب والأم للحديث معهم في هذا الوقت سيقوم الطفل بمحاولة إنهاء الحديث بسرعة وبأي طريقة فقط للعودة إلى ألعابه.. علينا أن ننتبه من ذلك.

3-     استمع أولاً

لا تعتقد أنك تعرف بالضبط ماذا حصل مع ابنك، وماذا شاهد، وما أثر ذلك عليه.. أنت في الأغلب لم تشاهد إلا لقطة من عموم المشهد وهي أن ابنك جالس أمام شاشة تعرض شيئاً مخلاً.. ما عدا ذلك فأنت لا تعرفه..

ولذلك.. من الخطأ أن تقوم فوراً بنصح ابنك.. قد يكون ابنك غير مدرك أصلا ما الذي حصل.. وماذا شاهد.. ونصحك المباشر له سيفتح إدراكه على أشياء لم تكن موجودة.. وبالتالي تكون أنت سبب في تضخيم المشكلة وليس حلها!..

استمع لابنك.. ابدأ بالحوار معه بطريقة أسئلة واستفهامات بسيطة.. ودعه يتكلم براحته.. ويسترسل كما يريد.. وإن بدأ بذكر أشياء صادمة فلا تنفعل أمامه لأن ذلك سيجعله يقطع حديثه وبالتالي لن تعرف أبداً بقية ما حصل معه.. كن هادئاً.. كن مستمعاً جيداً وصبوراً مهما كان حديث ابنك صادماً، أو مملاً.

اعرف منه ماذا شاهد، ولماذا شاهده، كيف وصل إلى ما شاهده، هل وصله بشكل تلقائي أم أن هناك شيئاً تعلمه من شخص ما، هل تحدث مع أحد من أصدقائه مثلاً حول ما شاهده، لا تتوقف هنا.. اعرف منه انطباعه ورأيه في الذي شاهده، أحياناً تكون تصوراته بسيطة وسطحية ولم يفهم بالضبط ما الذي شاهده، وليس كما نظن نحن بعقليتنا من أنه قد فهم الموضوع بأكمله..

الاستماع له أمر مهم جداً، عليك ألا تبني جداراً بينك وبينه، لأنك إن فعلت ذلك فلن يفضفض لك ويتحدث معك، وقد يذهب إلى شخص آخر ليتحدث معه حول ما يشاهده، ومن يكون هذا الشخص؟ لا أحد يعلم..

4-     ابدأ في الحديث معه من وحي ما قاله

بعد أن تشعر أن ابنك قد قال كل ما لديه.. حينها يمكنك أن تبدأ في الحديث معه..

وما ستقوله هنا يعتمد على نوعية الحادثة وما الذي شاهده، وعلى ما سمعته منه ومن فكرته هو عن الموضوع..

ولا يوجد هنا مسار واضح تتبعه أثناء حديثك معه، الموضوع يعتمد أولاً وأخيراً عليك وعلى تقديرك للموقف، ومعرفتك بنفسية طفلك وطباعه، ولكن الأهداف التي تريد أن تصل إليها هي ما يلي:

عليك أولاً أن تعطيه شعوراً بالثقة والأمان والاطمئنان، علاقتك النفسية معه مهمة جداً على المدى الطويل، فلا تخسرها.

5-     تنمية الوازع الديني والأخلاقي لديه، وتشجيع حس المراقبة الذاتية عنده.

أن يعرف أن ما شاهده خطأ، أصل الفعل خطأ، ومشاهدته خطأ، وعليه أن يبتعد عن ذلك.

تحذيره من ألا يتحدث مع أحد حول ما شاهده إلا أباه أو أمه، وتشجيعه على أن يتحدث مع والديه كل ما طرأ معه أمر جديد، سواء تعرض لشيء جديد، أو بدأت عنده تساؤلات جديدة حول ما رأى وشاهد.

6-     لا تقوم بإلقاء اللوم عليه أو تعنيفه.

7-     لا تحاول تسطيح الموضوع بادعاء أن ما شاهده غير حقيقي.

8- إمنح الطفل شعوراً بالرعاية والاهتمام والحماية أولاً وطوال الوقت.

9-     اعمل على أن تمنحه شعوراً أن ما يشعر به الآن هو أمر طبيعي، سواء كان خوف، أو غضب، أو ضيق، أو عدم فهم وتشويش.

10-  لا تقوم برد فعل عنيف وصادم كأن تسحب من بين يديه الآيباد أو تغلق تماماً الكمبيوتر في وجهه. هذا سيجعله لن يتحدث معك في أي شيء مماثل يواجهه غداً. وهذا سيمنحه شعوراً أيضاً بأنه هو السبب في الخطأ وأنك تلقي باللوم عليه.

11-  اجعله يشعر أنك سعيد لأنه نحدث معك وصارحك بهذا الموضوع.

 

12-  إن رأيت أن هناك تأثيراً نفسياً قوياً على طفلك جراء ما شاهد، ولا يمكنك احتواء ذلك، فالأفضل حينها أن تستشير طبيباً نفسياً مختصاً ليحاول مساعدتك.

 

 

الأربعاء، 22 يوليو 2020

الإيذاء و الإساءة للطفل ( تعريفها و أسبابها و أثارها)

تعريف الإيذاء 
دائرة الإيذاء 

العوامل  التي تؤدي الى حدوث الأساءة للطفل 




المعتقدات الصحيحة والخاطئة حول معنى الإساءة للأطفال 




أنواع الإساءة التي ممكن أن يتعرض لها الطفل 



الأثار المترتبة على حدوث الإساءة للطفل 


إحتياجات الطفل من الولادة حتى 12 سنة و الممارسات الممعزة للنمو في كل مرحلة

أولا / إحتياجات الطفل من الولادة حتى12 شهر و الممارسات الممعزة للنمو في كل مرحلة 

أولا / إحتياجات الطفل من 12 شهر حتى3 سنوات  و الممارسات الممعزة للنمو في كل مرحلة 



أولا / إحتياجات الطفل من 3 سنوات الى 6 سنوات  و الممارسات الممعزة للنمو في كل مرحلة 




أولا / إحتياجات الطفل من 6 سنوات الى 12 سنة و الممارسات الممعزة للنمو في كل مرحلة 




الأحد، 5 يوليو 2020

نصائح لتعليم الأطفال عن بعد



نصائح لتعليم الأطفال عن بعد

لابد في البداية أن تحدد لك مكان ملائم في منزلك  قبل أن تبدء بعملية التعليم
1- الطالب المجهد لا يتعلم ، ضع هذا في إعتبارك عند إختيار الوقت الملائم لطلابك
2- بسط العملية وقلل توقعاتك
3- حدد ماتريده بالضبط من خلال الاجابة علة السؤالين التاليين
السؤال الأول:ماهي المعلومة التي يجب أن أقدمها؟
السؤال الثاني : ماهي المعلومة التي سحتفظون بها ويحتاجون لها فعلا؟
4- إذع كان عمر طلابك ( 8 سنوات ) فإن مدة تركيزهم ( 8 دقائق)
5- قسم ( 8 الدقائق ) الى مقطعين 
6- قدم المعلومات على شكل فيديو حتى يسهل لطلابك مراجعتها عند إنتهاء اللقاء
7- إعطاء فواصل لبث النشاط
8- نوع في الاستراتيجات ( رسم - تلخيص - ..الخ)
9- رؤية وجه المعلم تبث الطمأنينة في نفس الطفل
10 - يمكن تخصيص وقت للمرح فالاطفال يفتقدون أصدقائهم

الأحد، 14 يونيو 2020

التدريب على السلوك الجيد من عمر السنتين


التدريب على السلوك الجيد من عمر السنتين 

السلوك الجيد مهارة يتعلمها الإنسان و تكون تلقائية بعد ذلك  ،  يبدئ تدريب الطفل عليها من عمر السنتين قد لا يفهم معنى شكرا أو من فضلك ولكنه سيمارسها إذا كررتها معه و فعلتها لأنك أنت القدوة لطفلك ، سيتعلم من ردة فعلك عندما تلقي السلام أو  تطلب شي و تقول من فضلك ، شكرا ، أو طريقة تحكمك بغضبك .

يمكن تدريب الطفل في عمر سنتين  على المشاركة من خلال إحضار لعبتين متشابهتين و مساعدته على تقديم واحدة لصيقة

يمكن أن تشجعه من خلال ماذا نقول إذا حصلنا على هديه ؟ ، من المفيد تعليم الطفل التعاطف قد لا يفهم أيضا ذلك ولكن من الممكن أن نشرح له ، عندما يضرب صديقه في اللعب ، نسأل نحن لا نضرب لأن الضرب مؤلم  عندما نؤذي أحد نعتذر منه و نقول -أنا أسف-




تدريب من خلال ..

1-     التواصل البصري مع من تتحدث ( أخبر الطفل الصغير أن يبحث عن لون العين لمدة 11 ثانيه )

2-     طريقة المصافحة

3-     تبادل الدور في الحديث  من خلال الأسئلة و الانتظار حتى ينتهي الطرف المقابل ( ممتازة حتى يتعلم الطفل الدور وهي مهارة يحتاجها الطفل مع الأصدقاء فمن المعلوم أن لا أحد يرغب في مصادقة طفل لا يمنح الدور لغيره)

4-     لا بأس أن يقول -لا أعرف –

5-     لا تقاطع حديث أحد واذا كان أمر ضروري ( حاجته للحمام أو للمساعدة ) قل عفوا  قبل أن تقاطع الحديث

6-     الألقاب الأكبر سنا ( مثل خالتي ، عمي ، معلم ، معلمة ، سيد ، سيدة  ..الخ) حسب العرف الاجتماعي

7-     اذا ذهب لزيارة صديق في المنزل أشكره و أشكر الذي دعاك ( والدة أو والد صديقك)


الجمعة، 12 يونيو 2020

نظام الجرات الست للإدارة المالية و كيف يمكن أن أستفيد منه للطفل ؟؟

 





ملخص كتاب أسعد طفل ( The happiest toddler on the block)



 

The happiest toddler on the block

 

أقسام الكتاب الأربعة
 1-اساسيات العلاقة بين الام(الاب)/ الطفل.
2- اساسيات التواصل مع الطفل.
 3-الاساسيات السلوكية.
 4-كيفية التعامل مع سلوكيات معينة.

الفصل الاول  أساسيات الأبوة و الأمومة

(  اكبر اربع مصاعب تواجه الاطفال في حياتنا الحديثة )
 1-عالمنا الحديث وبيوتنا المغلقة والاعلام من افلام الكرتون وغيرها بيئة غريبة وتثير التوتر بالنسبة لهم.
2-ادمغتهم المستمرة في التطور والنمو بشكل متسارع غير متوازنة إلى الان(خصوصا الفص الايسر من الدماغ وهو المسؤول عن المنطق والنظام)
3-تطورهم ونشاطهم الطبيعي يدفعهم لإساءة التصرف احيانا.
4-طباعهم الشخصية قد تجعلهم منفعلين اكثر من اللازم.

لتحديد مزاج (طبع) طفلك  - اختبار العشر ثواني -:
في سوق غير مزدحم، اتركي يد طفلك وتظاهري انك تلتفتين للجهة الأخرى لمدة ثانيتين (راقبي طفلك بطرف عينك ) ماذا فعل ؟
 
  ==(  تقريبا 50% من الأطفال  ينتمي لهذا النوع )  1-وقف مكانه : (سهل) بسيط
 
للنوع الثاني ) (تقريبا 15%   ==  2-تمسك بملابسك وبكى: خجول 
 
== (تقريبا  35% للنوع الثالث) هرب بعيدا بدون النظر للخلف: حيوي(نشيط) 3-

 

الفصل الثاني

أساسيات الاتصال المحترم والفعال مع الطفل

( أكبر أربع مصاعب تواجه الوالدين اثناء تربية الأطفال)
1- افتقادهم وحاجتهم للمساعدة والتوجيه.
2- المعارك اليومية مع الأطفال تجعلهم يشعرون بالفشل.
3-سلوك الأطفال يدفعهم للتصرف بحدة احيانا.
4-عدم توافق الطباع بين الام/ الطفل، الاب/الطفل، مما يؤدي للصدام المستمر .

الحل  للصعوبة الأولى وهي افتقاد الوالدين للمساعدة والتوجيه:
انه من الصعب كأب او كأم ان تقضي طول يومك وانت تلعب وترفه عن طفلك.. لكن كيف استطاع أجدادنا فعل ذلك ؟ ! بالواقع.. هم لم يفعلوا ذلك ابدا!
الاسر الصغيرة المنغلقة هي شي جديد لم يكن موجودا من قبل..
في السابق، كانت العوائل تعيش متجاورة، الاجداد أبناءهم الاخوال والاعمام ، فكانت القرى عبارة عن عائلة ممتدة!
القرية كلها تساعد وتشارك في تنشئة الطفل ..
حلول لهذه المشكلة تحت عنوان ( اوجد قريتك) :
1-حاولي ايجاد مجموعة من اهالي اطفال بنفس عمر اطفالك بحيث تخرجي معهم بشكل اسبوعي
 
تعرفي على جيرانك    2-
 
سجلي طفلك في حضانة او روضة  3-
 
  4-التحقي بنادي رياضي مخصص للأمهات والاطفال
 
ابحثي عن منتدى الكتروني متخصص بأمور الامومة والطفولة.  5-
-
انتقلوا لمنزل قريب من اهلكم.
6-

الفصل الثالث أساسيات تقويم السلوك على طريقة الضوء الأخضر و الأصفر و الأحمر

1-سلوكيات الضوء الأخضر = كيف تشجع السلوك الجيد

2-سلوكيات الضوء الأصفر = كيفية كبح السلوك المزعج

3-سلوكيات الضوء الأحمر = كيفية وضع فرامل للسلوك السيئ

الفصل الرابع  كيف تتعامل مع هذا ؟ ( قاعدة للتواصل مع الطفل الغاضب او الحزين) + مهارات التعامل معها:
وسماها Fast-Food Rule
نعم ! قاعدة طلبات الوجبات السريعة  == ( فعندما تطلب من مطعم، فالنادل يعيد ذكر طلبك ليتأكد من انه فهم بالضبط ما تريد! )

وهذا بالضبط ما يفضل ان نفعله مع اي شخص مستاء = ( مع شخص المستاء، اذكر مشاعره أولا قبل ان تقول رأيك او تعليقك).

قاعدة الحديث (تشمل الاستماع و الحديث مع توافق لغة الجسد  ):
الأول: الطرف الأكثر استياء  يتحدث اولاً، الآخر ينصت ثم يعيد ما قاله الأول باهتمام  مثال /
بعد ذلك يبدي رأيه.

الثاني: ما تقوله ليس بأهمية (كيف) تك، تعابير وجهك و لغة جسدك كلها يجب ان تكون متوافقة مع ما تقوله (متعاطف)
ينصح المؤلف بمحاكاة مشاعر وتصرفات الطفل بنسبة الثلث (اقل في حال كان الطفل خجول او لتطبيق القاعدة مع الكبار ) واكثر قليلا في حال كان الطفل حيوي(نشيط)

من المعروف انه عند الغضب فإن عقولنا تصبح منغلقة! مشاعرنا متضخمة! لا نستطيع الانصات !
عند سماح الطرف الآخر لنا بالتعبير عن مشاعرنا، واعترافه بها واحساسه بما نشعر وتعاطفه معنا..
تهدأ عقولنا ثم نستطيع الانتباه لما يقوله الشخص الآخر.

Toddler-ese
التحدث بلغة الاطفال
بثلاث خطوات بسيطة:
 
جمل قصيرة جداً 1-
 
التكرار  2-
-
المحاكاة   3-
المحاكاة الجزئية لمشاعر الطفل باستخدام نبرة الصوت وتعابير الوجه ولغة الجسد.

اننا دائما نستخدم هذا الأسلوب مع اطفالنا عندما يفعلون شي يسعدنا ! لكن بمجرد ما يغضب ويستاء الطفل فجاه نصبح جامدين وصارمين واصواتنا هادئة، لأننا نعتقد انه عندما نتصرف بهدوء سيهدأ الطفل لكن يحدث العكس!
يغضب  اكثر لأنه يشعر الطفل بالوحدة و بأننا لا نفهمه و لا نتعاطف معه

مثال من الكتاب / :
بدلا من قول:
اعرف انك تشعر بالغضب بسبب……..
هل اخافك ذلك الكلب ؟
انت تريد تلك الحلوى! صحيح ؟
جرب ان تقول:
انت غاضب! غاضب! غاضب!
خائف! خائف! كلب كبير!
حلوى! حلوى! انت تريدها! الآن!


الخميس، 11 يونيو 2020

التطور اللغوي و المعرفة بالقراءة والكتابة لطفل من 4-6 سنوات



التطور اللغوي و المعرفة المبكرة بالقراءة والكتابة للطفل من 5-6 سنوات

الأطفال يتعلمون اللغة تلقائيا ولكن للبيئة دور كبير في تطويرها  مثل التحدث مع الكبار بشكل متكرر فتلك نموذج ممتاز للتواصل ، البيئة الغنية بالقراءة والكتابة تشجع الطفل على المشاركة فيها

الأطفال ثنائي اللغة يجب أن يتم دعمهم لتطوير لغتهم الأم ،و يتم منحهم وقت إضافي للعثور على المفردات الني يرغبون في استخدمها ، من جهة أخرى يفضل تعريض الطفل على اللغات الأخرى التي من المحتمل أن يتعلمها الطفل ليس من خلال الدروس ، بل من خلال الاستماع والمحادثة والمشاركة فيها ، لما لذلك من أثر إيجابي في تقوية الذاكرة والاستدلال وحل المشكلات

يقصد باللغة هي اللغة الدارجة التي يستخدمها الطفل في بيئته كما يتم تعليم الطفل اللغة الفصحى من خلال تعرضه لمواقف يتم فيها استخدامها

ويشمل ثلاث مسارات ....

1-    الاستماع و التحدث /  و يشمل

1-الاستخدام  والفهم  أمثله : يعبر عن توقعاته ،يسأل ،ينفذ تعليمات متسلسلة من 3 خطوات وأكثر ، فهم الإشارة الغير لفظية مثل باليد انتظر ..الخ

2-التعبير  أمثلة يعبر عن أفكاره بجمله ، يهتف عند الفوز ، يهمس ، يكمل قصة ، يتحدث عن خبرة واقعية أو خيالية  سابقة عنده ..الخ

3-المفردات  أمثلة : يستخدم المتضادات ، المترادفات أو شبه المترادفات ، يصف حدث بخصائصه واقعي او رمزي ، يصف بتحديد أشياء و أحداث و خصائص ،، يستخدم مصطلحات الملكية ، يستخدم مفردات تدل على الترتيب

4-قواعد اللغة أمثلة :  يستخدم عدة صفات لوصف الأشياء ، يستخدم الظروف الزمانية و المكانية ، يستخدم حروف العطف ، يتحدث بأفعال بصيغة الماضي والحاضر والمستقبل ، يصف حدث بعدة جمل ..الخ

5-المحادثة  أمثلة : يناقش عن شخصية كرتونية ، يعدل لغته بما يتفق مع الملقي مثل استخدام لغة أبسط مع طفل أصغر منه ، تواصل بصري مع من يتحث معه ، منح الدور للأخرين للحديث ، المصافحة كدليل على الاتفاق استخدام قواعد السلوك المهذب مثل من فضلك و شكرا ..الخ

.حيث يظهر الطفل فهم واستخدام اللغة ، و ينبغي للكبار أن يكونوا قدوة من خلال استخدام قواعد اللغة واستخدام لغة مقبولة اجتماعيا و استخدام الإشارات اللفظية والغير لفظية المتعلقة بسياق الحديث

 

 له عدة نقاط محورية ...

ا)يفهم الغرض من الإشارة اللفظية والغير لفظية

 ب)يعرف أن الحديث يجعل شخصيتك مفهومة للأخرين

 ج)يطور مفردات جديدة من خلال الاستماع والحديث

د)يفهم المزيد من قواعد اللغة

2-  القراءة / يشمل

  1-التذوق مع الاستجابة  أمثله : استخدام دفتر ككتاب للطبخ أثناء تمثيله دور الأم ، الإشارة للصور ، معرفة مؤلف و رسام القصة ، الإشارة لحرف أو كلمة مألوفة عنده ، مشاركة قصة من المنزل ، استعارة قصة من الروضة ، عمل كتاب يحتوي على صور أو رسوم أو كتابات ، رسم الأحداث الرئيسية لقصة ، سرد أحداث قصة متسلسلة ( بداية ، منتصف ، نهاية ) ...الخ

 2-مفاهيم المادة المطبوعة أمثلة :  يطلب أن يكتب اسمه أو أن تساعده المعلمة في كتابة اسمه ، يمسك كتاب بطريقة صحيحة ، يشير الى الكلمة المألوفة عنده في القصة ، يترك مسافات بين الكلمات أثناء  الكتابة  ، يتوقف عند النقطة في القراءة الجهرية ، يشرح ما تعلمه من كتاب ، يطلب أن يقرأ له الكبار القصة بصوت مرتفع

هذان يركزان على النص المكتوب وتفسيره

 

3-التحليل مع الفهم  أمثلة : ذكر أحداث قصة ، سرد قصة حدثت له ، توقع نهاية قصه ، وضع نهايات أخرى للقصة ، اتباع خطوات للتنفيذ مثل خطوات الزراعة ، توقع القصة بالنظر الى عنوانها أو غلافها ، استنباط  معنى الكلمة من الصورة مثل صاد محمد السلمون  ماهو السلمون ؟ يشير للسمكة في الصورة ..الخ

4-الوعي الصوتي  أمثله : توصيل صور كلمات لها نفس القافية ، التصفيق على عدد المقاطع ، دمج الكلمات مثل سفينة الصحراء (جمل) حذف مقاطع من الكلمة للحصول علة كلمات جديدة مثل بطريق ،التعرف على كلمات تنتهي بنفس القافية في الأنشودة ، تجزئه اسمه أو اسم صديقه .زالخ

5-  الوعي الهجائي أمثلة : توصيل الصورة باسمها ، تهجي الحروف ، الإشارة للحرف و نطقه ، تحليل وتركيب حروف الكلمة الواحدة

 ( هذه الثلاثة تركز على كيفية القرءاة)

و النقاط المحورية له هي ...

ا)الاستمتاع بالقراءة

ب) فهم  المادة المطبوعة

ج) الوعي الصوتي

  د) الوعي الهجائي

 

3-    الكتابة / يشمل  

1-    مهارات ما قبل الكتابة   أمثلة : تحديد اليد المفضلة ، مسك القلم بثلاث أصابع ، الكتابة في سطر واحد  وقد يخرج الى أعلى أو اسفل السطر   ، تسمية صورة بكلمة ، تهجي ما كتبه و إن كان ما يشبه الحرف ، كتابة ما يشبه الحرف ، كتابة الحرف ، توصيل الصور مع حروفها ، الكتابة من اليمين ، كتابة اسمه الأول  أو ما يشبهه

2-    الغرض من الكتابة   أمثلة : يرسم صورة ما سوف يقوم به ، ينشئ علامات كعلامة لحيوانات ، يحتفظ بمذكرة يومية يدون فيها ما يرغب ، يصنع بطاقة هدية للام ، كتابة قصة في المنزل مع الوالدين وإحضارها للمدرسة لمشاركتها مع أصدقائه ، يسجل شي ليتذكره ..الخ

و النقاط المحورية له .

.ا) مهارات الكتابة الأساسية

ب)المعرفة الأساسية للكتابة

التوصيات

1-    الاستماع و التحدث / إشراك الأطفال في الحديث و التعبير عن أفكارهم باستخدام مفردات ومهارات جديدة ، طرح أسئلة مفتوحة ، منح فرصة للتمثيل الدرامي مع الأقران في الروضة ، منح طفل فرصة ليتحدث عن مغامرته ، اللعب بألعاب تتطلب الاستماع واتباع التعليمات و اللعب معهم ، تشجيع الطفل على سرد القصص ، التدريب على المهارات مثل النظر في عين المتحدث ز عدم المقاطعة

2-    القراءة  / قراءة يومية للطفل ، توفير قصص ملائمة ، الاستعارة من الروضة ، مناقشة الكتب و القصص المعروفة بين الأطفال بعضهم البعض ، ألعاب القافية و اللعب بالكلمات

3-    الكتابة / توفير مواد و خامات مختلفة للكتابة ، منح الطفل فرصة لكتابة قصته ، تشجيع الطفل على الكتابة من خلال إعداد قوائم الشراء مثلا ، تقدير جهد الطفل المبذول وعدم التركيز على النتيجة